ملخص الدرس الرابع/ أنواع الإعلان

يقسم الإعلان حسب طبيعة المعلن إن كان شخصا أم مؤسسة إلى:
أولا/ إعلان شخصي: يقوم به شخص انطلاقا من حاجات وأهداف شخصية ليس إلا.
ثانيا/ إعلان مؤسساتي: وهو محور كل دروسنا.
1- أنواع الإعلان المؤسساتي حسب النشاط:
- تجاري
- إعلان ثقافي
- إعلان اجتماعي
- إعلان سياسي
- إعلان بيئي
- إعلان سياحي
-إعلان ديني
2- أنواع الإعلان المؤسساتي حسب الوسيلة:
- إعلان تلفزيوني.
- إعلان إذاعي.
- إعلان صحفي (من خلال الجرائد والمجلات).
- الإعلانات الالكترونية (عبر الانترنت).
- اللافتات والملصقات.
- إعلانات السينما.
3- أنواع الإعلان المؤسساتي حسب المنطقة الجغرافية:
- إعلان محلي
- إعلان وطني
- إعلان دولي
4- أنواع الإعلان المؤسساتي حسب موضوعه:
- إعلان حول المنتج (المؤسسة): ويسمى أيضا بإعلان العلاقات العامة.
- إعلان حول المنتَج؛ ويصنف بدوره كمايلي:
أ‌- أنواع الإعلان حسب طبيعة المنتج:
- سلعي،
- خدماتي،
- عن فكرة
ب‌- أنواع الإعلان حسب دورة حياة المنتج:
- إعلان تشويقي
- إعلان تعليمي
- إعلان إرشادي
- إعلان تنافسي
- إعلان تذكيري
- إعلان إخباري

سؤال تطبيقي:
يعتبر الإعلان الدولي
أكثر أنواع الإعلانات طرحا للإشكالات والتحديات وعلى عدة مستويات.
- ناقش هذه الاشكالات والتحديات.

تعليقات

  1. من أهم الاشكالات التي يطرحها الاعلان الدولي قضية الثقافة فتعدد الثقافات عالم واختلافها من منطقة الى أخرى يطرح متغيرات جديدة لمفهوم الاعلان سواء بالنسبة للأطراف المعلنة أو الاطراف المتلقية للاعلان .. فالعلان الذي يقدم للدول الغربية والمفاهيم التي يتضمنها تختلف عن عادات وتقاليد الدول العربية مثلا وخاصة منها الاسلامية وفي الوقت نفسه نجد الدول العربية في أمس الحاجة لاستيراد هذه الاعلانات وبثها عبر مختلف وسائلها الاعلامية لأن اهدافها تجارية ربحية بالدرجة الأولى ولاتهتم بالتغير والأثر الذي يمكن لهذه الاعلانات تركه في ذهنية المتلقى هذا من جهة ومن جهة أخرى تجد هذه الوسائل ضرورة لمواكبة العولمة فتلجئ لبث كل ما يثبت مواكبتها لها وللتطور التكنولوجي الحديث ،، وكأمثلة عن هذه الاشكالات نجد استخدام صورة المرأة المتبرجة مثلا في الاعلانات التي تبث في وسائل الاعلام العربية وكذا اللغة المستخدمة ومختلف التعابير والصور التي لها دلالات سيميائية ومعاني قد توافق ثقافات الدول الغربية لكنها لا توافق ثقافتنا العربية .........

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا جزبلا يا ايمان على المشاركة المركزة والمهمة والتي لامست اهم الاشكالات التي يطرحها الإعلان الدولي

      حذف
  2. استاذ بالنظر الى طبيعة وظيفة رجل العلاقات العامة من جهة وامكانية توظيف احد نظريات الاتصال في هذا الصددوأقصد هنا نظرية انتقال المعفلومات عبر مرحلتين والتي تعتمد بالدرجة الاولى على قادة الرأي
    بيت القصيد ياأستاذ هو هل يمكن ان نعتمد او بتعبير أدق نستعين بنظرية التدفق عبر مرحلتين فيوتوظيفها في العلاقات العامة؟
    خاصة ان العلاقات العامة تبحث عن خلق الصورة الذهنية الايجابية للجمهور عن المؤسسسة .هذه الصورة او الفكرة تخلق من مرور الرسالة الاعلامية على قادة الرأي لانه عند انتقال المادة الاعلامية -الصورة الذهنية -من الوسيلة الى الجمهور مباشرة نحصل على معلومة فقط .بينما نفس المادةالاعلامية اذامرت من المرسل الى قادة الرأي ومنه الى الجمهور نحصل على معلومة +رأي هذلا الاخير هو ما نبحث عنه كمؤسسة .........ماٍرايك استاذ؟

    ردحذف
  3. اذا تطرقنا الى الشق الاول من السؤال فاننا سنقول ان أهم الاشكالات المقدمة حول الاعلان الدولي هي-
    1-اذا كان الاعلان الدولي يهدف الى ترويج وبيع السلع والمنتجات الى دول العالم .فهل تخلو هذه العملية من أهداف ضمنية اجتماعية واقتصادية وثقافية....؟
    2-هل بامكاننا اعتبار الاعلان الدولي آخر صيحات العولمة والنظام الدولي الجديدمن خلال توحيده للرسائل الاعلانية ؟ .
    وعليه فان أهم تحدي يواجه الاعلان الدولي اليوم هو عدم توافقه والطابع السيكو سوسيولوجي لللشعوب خاصة المضامين القيمية التي يحملها بين جنباته والتي بامكاننا الحكم عليها بأنها سلاح ذو حدين .الاول يتعلق أساسا بالمرسل حيث انه يقوم ويسخر جميع امكاناته لخدمة أهدافه العالمية بما فيها محاولة توحيد الثقافات والقيم السائدة ايضا.وعلى الجهة المقابلة نجد المتلقي واللذين هم ان لم نقل كلهم نقول أغلبهم من العالم الثالث في دور المرسل وهنا نجدهم اي شعوب العالم الثالث واقعين بين مطرقة *المقولة القائلة -المغلوب مولع بتقليد الغالب* وسندان القيم والاعراف والظروف السوسيولوجيو منها والسيكولوجية .وهنا بيت القصيد اي ان أهم ما يواجه الاعلان الدولي هو محاولة توفيقه بين الشعوب وما يحيط بها و أهداف الاعلان الدولي الصمنية والتي لا يمكن قرائتها الا بالدراسة السيميولوجية .......
    تجدر الاشارة الى الاعلان الدولي لم يتوقف عند هذا الحد بل يخدم أجندات معينة باعتبارها مالكة التكنولوجيا ومؤسسة هذا العلم ونقصد بقولنا هذا أمريكا باعتبارها شرطية العالم.
    اظافة الى استخدام هذه الاخيرة للشركات المتعددة الجنسيات كأحد أهم و أبرز الوسائل لتكريس العولمة الجديدة وهي جعل العالم ليس قرية فحسب بل غرفة واحدة يشترك جميع الاشخاص القاطنين بها في نفس الخصائص وعلى وجه الخصوص التسبيح بحمد أمريكا والتهليل بها مع نفي في نفس الوقت المعتقدات والتقاليدالخاصة بهم سابقا .

    ردحذف
  4. أستادنا فيما يخص معايير الاعلان واقصد المعيار الوظيفي .....نجد من قسمه الى
    1-اعلامي.
    2-ارشادي.
    3-تذكيري.

    ردحذف

إرسال تعليق